ناونیشانی په‌رتوك
نصيحة الامام البخاري لطلاب العلم والعلماء

ناوه‌ڕۆکی په‌رتوك
إنَّ المقصد الأهم في هذه الرسالة مع ما فيها من مقتطفات من رياض البخاري هو نصيحة واحدة له، نصيحة واحدة ولكن وحيدة بين النصائح، ولاسيَما لصنف من شبابنا المغرر بهم، الذين أوشكوا أن لا يميزوا بين العلم والجهل، بل بين العالم والجاهل، فهم أحرى أن لايميزوا بين السنن والمبتدعات، وبين الحقائق والضلالات، حتى آل الأمر الى أن كثيراً ممن يخطبون ويعظون، ويقضون ويفتون، وهم لايعلمون بعد ماهية علم الفقه، وما هي مآخذه وأصوله وأدلته، ومن هو الفقيه وما درجته من العلم

ئه‌م کتێبه‌ دابه‌زێنه‌